التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عثمان بن عيسى الرواسي

 . عثمان بن عيسى الرواسي


راوي شيعي واقفي ، أبو عمرو العامري الكلابي من وجوة الواقفة وشيخهم توقف عند امامة الكاظم عليه السلام ورفض امامة الرضا عليه السلام عاش في الكوفة إلى أن راى في المنام أنه يموت في حائر فترك الكوفة وانتقل الى حائر مع ابناه ومات هناك وله كتب ويعتبر من اصحاب الاجماع عند الشيعة


صورة تحتوي على إسمه


معلومات الشخصية

الميلاد : الكوفة (العراق)

الوفاة : كربلاء (العراق)

العقيدة : الشيعة (توقف عند امامة الكاظم عليه السلام)

من اصحاب : الامام الكاظم والرضا عليهما السلام

يُعد من : اصحاب الاجماع


معلومات إضافية


ترجمة الراوي الكاملة


قال الخوئي في كتابه معجم رجال الحديث :

قال النجاشي: " عثمان بن عيسى أبو عمرو العامري الكلابي، ثم من ولد

عبيد بن رؤاس، فتارة يقال الكلابي وتارة العامري وتارة الرؤاسي، والصحيح:

أنه مولى بني رؤاس وكان شيخ الواقفة ووجهها، وأحد الوكلاء المستبدين بمال

موسى بن جعفر عليه السلام، روى عن أبي الحسن عليه السلام، ذكره الكشي

في رجاله وذكر نصر بن الصباح، قال: كان له (يعني الرضا عليه السلام) في يده

مال فمنعه فسخط عليه، وقال: ثم تاب وبعث إليه بالمال، وكان يروى عن أبي

حمزة، وكان رأى في المنام أنه يموت بالحائر على صاحبه السلام، فترك منزله

بالكوفة وأقام بالحائر حتى مات، ودفن هناك. صنف كتبا، منها: كتاب المياه.

أخبرنا ابن شاذان، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن سعد، عن (علي بن)

إسماعيل بن عيسى، عن عثمان، به.

وكتاب القضايا والاحكام، وكتاب الوصايا، وكتاب الصلاة.

أخبرنا عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن جعفر بن

عبد الله المحمدي، عن عثمان بكتبه.

وأخبرني والدي علي بن أحمد رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن علي عن

أبيه، عن سعد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عثمان بن عيسى بكتبه ".

وقال الشيخ (546): " عثمان بن عيسى العامري: واقفي المذهب له كتاب

المياه.

أخبرنا به ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن سعد والحميري، عن أحمد

ابن محمد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن عثمان بن عيسى ".

وعده في رجاله (تارة) في أصحاب الكاظم عليه السلام (28)، قائلا:

" عثمان بن عيسى الرؤاسي: واقفي، له كتاب "، و (أخرى) في أصحاب الرضا

عليه السلام (8)، قائلا: " عثمان بن عيسى الكلابي، رؤاسي، كوفي، واقفي، كلهم

من أصحاب أبي الحسن موسى عليه السلام ".

أقول: يريد الشيخ بهذه العبارة أن عثمان بن عيسى ومن تقدمه من

أصحاب أبي الحسن عليه السلام.

وكيف كان فقد عده البرقي في أصحاب الكاظم عليه السلام.

وقال الكشي (489 - 491): " عثمان بن عيسى الرؤاسي الكوفي: ذكر

نصر بن الصباح أن عثمان بن عيسى كان واقفيا، وكان وكيل أبي الحسن موسى

عليه السلام، وفي يده مال فسخط عليه الرضا عليه السلام، قال: ثم تاب عثمان

وبعث إليه بالمال، وكان شيخا وعمر ستين سنة، وكان يروي

عن أبي حمزة الثمالي،

ولا يتهمون عثمان بن عيسى.

حمدوية، قال: قال محمد بن عيسى: إن عثمان بن عيسى رأى في منامه أنه

يموت بالحائر فيدفن بالحائر، فرفض الكوفة ومنزله، وخرج إلى الحائر وابناه

معه، فقال: لا أبرح منه حتى يمضي الله مقاديره، وأقام يعبد ربه عز وجل حتى

مات، ودفن فيه، وصرف ابناه إلى الكوفة.

علي بن محمد، قال: حدثني محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن الحسين،

عن محمد بن جمهور، عن أحمد بن محمد، قال: أحد القوم عثمان بن عيسى، وكان

يكون بمصر، وكان عنده مال كثير وست جوار، فبعث إليه أبو الحسن عليه

السلام فيهن وفي المال وكتب إليه: إن أبي قد مات وقد اقتسمنا ميراثه، وقد

صحت الاخبار بموته، واحتج عليه. قال: فكتب إليه: إن لم يكن أبوك مات

فليس من ذلك شئ وإن كان قد مات على ما تحكي فلم يأمرني بدفع شئ

إليك، وقد أعتقت الجواري! ".

أقول: ورواها الصدوق أيضا باختلاف يسير.

العيون: الجزء 1، باب السبب الذي قيل من أجله بالوقف 10، الحديث 3.

وقال الشيخ في الغيبة: في الكلام على الواقفة - بعد نقل ما رووه في مذهبهم

وردها -: وقد روي السبب الذي دعا قوما إلى القول بالوقف، فروى الثقات أن

أول من أظهر هذا الاعتقاد علي بن أبي حمزة البطائني، وزياد بن مروان القندي،

وعثمان بن عيسى الرواسي، طمعوا في الدنيا ومالوا إلى حطامها، واستمالوا قوما

فبذلوا لهم شيئا مما اختانوه من الأموال، نحو حمزة بن بزيع، وابن المكاري، وكرام

الخثعمي، وأمثالهم.

ثم روى رواية قريبة مما تقدم، وقال عند ذكره الوكلاء المذمومين بعد بيان

السفراء الممدوحين: " ومنهم علي بن أبي حمزة البطائني، وزياد بن مروان القندي،

وعثمان بن عيسى الرواسي، كلهم كانوا وكلاء لأبي الحسن موسى عليه السلام،

وكان عندهم أموال جزيلة، فلما مضى أبو الحسن موسى عليه السلام وقفوا طمعا

في الأموال، ودفعوا إمامة الرضا عليه السلام وجحدوه! " (إنتهى).

وعده الكشي من أصحاب الاجماع في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي

إبراهيم، وأبي الحسن الرضا عليهما السلام، على قول بعضهم.

ويأتي عنه في ترجمة الفضل بن شاذان، عده ممن يروى عنه الفضل.

روى (عثمان بن عيسى) عن المعلى بن أبي شهاب، وروى عنه علي بن

أسباط. كامل الزيارات: الباب 1، في ثواب زيارة رسول الله صلى الله عليه وآله

وزيارة أمير المؤمنين والحسن والحسين صلوات الله عليهم أجمعين، الحديث 2.

روى عن سماعة، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. تفسير القمي: سورة

المؤمنون، في تفسير قوله تعالى: (أولئك هم الوارثون...).

وذكر الشيخ في كتاب العدة: عمل الطائفة برواياته لأجل كونه موثوقا بهم وتحرجا عن الكذب.

وعده ابن شهرآشوب من ثقات أبي إبراهيم موسى بن جعفر عليهما

السلام. المناقب: الجزء 4، باب إمامة أبي إبراهيم موسى بن جعفر عليه السلام،

في فصل في أحواله وتواريخه.

أقول: لا ينبغي الشك في أن عثمان بن عيسى كان منحرفا عن الحق

ومعارضا للرضا عليه السلام، وغير معترف بإمامته، وقد استحل أموال الإمام عليه السلام

، ولم يدفعها إليه! وأما توبته ورده الأموال بعد ذلك فلم تثبت فإنها

رواية نصر بن الصباح، وهو ليس بشئ، ولكنه مع ذلك كان ثقة بشهادة الشيخ

وعلي بن إبراهيم وابن شهرآشوب المؤيدة بدعوى بعضهم أنه من أصحاب الاجماع.

طبقته في الحديث

وقع بعنوان عثمان بن عيسى في إسناد كثير من الروايات تبلغ سبعمائة

وثلاثة وأربعين موردا.

فقد روى عن أبي الحسن، وأبي الحسن موسى، وأبي الحسن الأول، وأبي

الحسن الرضا، وأبي جعفر الثاني، عليهم السلام، وعن أبي إسحاق الجرجاني،

وأبي أيوب، وأبي أيوب الخزاز، وأبي بصير، وأبي بكر الحضرمي، وأبي الجارود،

وأبي جرير، وأبي حمزة، وأبي زهرة، وأبي سعيد، وأبي شيبة، وأبي مريم، وأبي المغراء،

وأبي هلال، وابن أبي شجرة، وابن أذينة، وابن مسكان، وأسامة بن حفص،

وإسحاق بن جرير، وإسحاق بن عبد العزيز، وإسحاق بن عمار، وإسماعيل بن

جابر، وبكر بن محمد، وحريز، وحريز بن عبد الله، والحسين بن المختار، والحسين

ابن نعيم الصحاف، وحماد بن عثمان، وحماد السراج، وحميد بن المثنى العجلي

أبي المغراء، وخالد بن نجيح، وخطاب الأعور، وزرارة، وزرعة، وسعيد الأعرج،

وسعيد بن يسار، وسليمان بن هلال، وسماعة - ورواياته عنه تبلغ ثلاثمائة وتسعة

وسبعين موردا -، وسماعة بن مهران - ورواياته عنه تبلغ واحدا وثمانين موردا -،

وطلحة بن زيد، وظريف الأكفاني، وظريف بياع الأكفان، وعبد الرحمان بن سيابة،

وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن مسكان، والعلاء بن الفضيل، وعلي بن أبي حمزة،

وعلي بن سالم، وعمر بن أذينة، وعمرو بن جميع، وعمرو بن شمر، وعنبسة،

وعيسى بن الضحاك، وفرات بن أحنف، ومبارك غلام شعيب، ومحمد بن عجلان،

ومحمد بن يوسف، ومسمع أبي سيار، ومسمع بن عبد الملك، ومعاوية بن شريح،

ومعلى أبي شهاب، ومعلى بن شهاب، والمفضل بن عمر، ومنصور بن حازم، ومهران بن محمد، وميسر، ووهب بن عبد ربه، وهارون بن خارجة، وهارون بن

خارجة الكوفي، ويحيى، ويونس بن ظبيان، ويونس بن عمار.

وروى عنه أبو إسحاق، وأبو جعفر، وأبو طالب، وأبو عبد الله البرقي،

وإبراهيم بن عبد الحميد، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد

ابن محمد، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن خالد البرقي، وأحمد بن محمد

ابن عيسى، وأحمد بن محمد بن يحيى، وأحمد بن هلال، وإسماعيل بن مهران، وجعفر

الأحول، والحسن، والحسن بن علي، والحسن بن علي الكوفي، والحسن بن علي

ابن يوسف، والحسين بن سعيد، وسندي بن الربيع، وسهل بن زياد، وصفوان،

والعباس، وعلي بن إسماعيل، وعلي بن الحسن، وعلي بن السندي، وعلي بن

مهزيار، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن علي،

ومحمد بن علي الكوفي، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، وموسى بن

القاسم، ويعقوب بن يزيد، والأحول، والعبيدي.

وروى بعنوان عثمان بن عيسى العامري، عن سماعة بن مهران، وروى

عنه إبراهيم بن هاشم. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى سماعة بن مهران.

وروى بعنوان عثمان بن عيسى الكلابي، عن أبي الحسن الأول عليه

السلام، وروى عنه أحمد. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الظلال للمحرم

90، الحديث 7.

وروى عنه أحمد بن محمد. الكافي: الجزء 6، كتاب العتق والتدبير 3، باب

المدبر 9، الحديث 5، التهذيب: الجزء 8، باب التدبير، الحديث 947،

والاستبصار: الجزء 4، باب من دبر جارية حبلى، الحديث 109.

اختلاف الكتب

روى محمد بن يعقوب بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن عثمان بن عيسى،

وهارون بن خارجة، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الدعاء

2، باب دعوات موجزات...، 60، الحديث 22.

كذا في الطبعتين الحديثتين بعد هذه الطبعة والوافي أيضا، ولكن في الطبعة

القديمة: عثمان بن عيسى، عن هارون بن خارجة، عن أبي عبد الله عليه السلام،

وهو الصحيح.

روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي

عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها،

الحديث 1348.

كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4،

باب التسليم على المصلي 46، الحديث 1: عثمان بن عيسى، عن سماعة، عن أبي

عبد الله عليه السلام، وهو الصحيح.

وروى الشيخ بسنده، عن الهيثم، عن النهدي، عن عثمان بن عيسى، عن

خالد بن نجيح الخزاز. التهذيب: الجزء 7، باب من الزيادات، الحديث 1002.

كذا في الطبعة القديمة، والوسائل، ونسخة في الجامع أيضا، ونسخة أخرى

فيه: الهيثم النهدي، عن عثمان بن عيسى، وهو الصحيح الموافق للوافي.

وروى الشيخ أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن

زرعة، عن سماعة. التهذيب: الجزء 9، باب من الزيادات، الحديث 929.

كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1،

باب من مات على غير وصية... 38، الحديث 3، أحمد بن محمد، عن زرعة، عن

سماعة، والصحيح ما في التهذيب، لعدم ثبوت رواية أحمد بن محمد عن زرعة بلا

واسطة في الكتب الأربعة.

وروى أيضا بسنده، عن علي بن مهزيار، عن عثمان بن عيسى، عن

سماعة. التهذيب: الجزء 4، باب علامة أول شهر رمضان، الحديث 432،

والاستبصار: الجزء 2، باب علامة أول يوم من شهر رمضان، الحديث 202، إلا

أن فيه: عثمان بن عيسى، عن رفاعة، بدل سماعة، والصحيح ما في التهذيب،

لعدم ثبوت رواية عثمان بن عيسى عن رفاعة في الكتب الأربعة.

وروى أيضا بسنده، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن خالد، وعلي بن

إبراهيم عن أبيه جميعا، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة. التهذيب: الجزء 8،

باب الطلاق، الحديث 123.

كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2،

باب الخلية والبريئة 60، الحديث 2، أحمد بن محمد بن خالد، بدل أحمد بن خالد،

وهو الصحيح.

وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن عبد الله

ابن مسكان. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة، الحديث 404، والاستبصار:

الجزء 1، باب وجوب الاستبراء من الجنابة، الحديث 399، إلا أن فيه: أحمد بن

محمد بن عيسى، عن عبد الله بن مسكان، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب

الموافق للكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب الرجل والمرأة يغتسلان من

الجنابة 32، الحديث 1.

وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن عثمان بن عيسى، عن

علي بن الحكم. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 400.

كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6،

باب الاكل متكئا 23، الحديث 3، أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، بلا واسطة،

والظاهر صحة ما في الكافي، لعدم ثبوت رواية عثمان بن عيسى عن علي بن

الحكم في الكتب الأربعة.

وروى أيضا بسنده، عن عثمان بن عيسى، عن محمد بن مهران بن محمد،

عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 9، باب الوقوف والصدقات،

الحديث 602.

كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الفقيه: الجزء 4، باب الوقف

والصدقة والنحل، الحديث 631، عثمان بن عيسى، عن مهران بن محمد، والظاهر

صحة ما في الفقيه، بقرينة رواية عثمان بن عيسى عنه في عدة موارد.

وروى الشيخ أيضا بسنده، عن عثمان بن عيسى، عن مهران بن محمد،

عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب،

الحديث 929.

كذا في هذه الطبعة، والطبعة القديمة غير مستقيمة، ولكن في الكافي: الجزء

5، كتاب المعيشة 2، باب شرط من أذن له في أعمالهم 31، الحديث 5، مهران بن محمد بن أبي نصر، عن أبي عبد الله عليه السلام، وهو الصحيح.

وطريق الشيخ إليه صحيح وإن كان فيه ابن أبي جيد، فإنه ثقة على الأظهر.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يوم النصر العظيم 1988

. يوم النصر العظيم 1988 هو يوم يحتفل به العراقيون والعرب على النصر العظيم الذي حققه العراق على ايران في حرب الخليج الاولى بعد حرب دامت 8 سنوات تقريباً وأقيم نصب (قوس النصر) أثناء الحرب العراقية الإيرانية وأطلق عليه أسم قوس النصر وهو عبارة عن سيفين ضخمين يرسمان في الفضاء قوساً شاسعاً وتمسكهما يدان قويتان وقيل أن اليدين كانتا نموذجا ليدي صدام حسين صورة لعراقيون وهم يحتفلون باليوم النصر العظيم معلومات اليوم  تاريخ : 8 اغسطس عام 1988 ميلادي يحتفل به : العراقيون والعرب  سببه : انتصار العراق على ايران  نصب تذكاري : قوس النصر  معلومات اضافية الراي العام قال الشاعر العراقي رعد بندر : أوقف العراق الريح الصفراء لثماني سنوات ودفع شرّها عن نفسه وعن العرب في الثامن من أغسطس 1988 لكن المضحك المبكي أن العالم المتحضّر الذي يحارب التخلّف قدّم العراق لإيران في 2003 ليتحكّم به المتخلّفون! هذا اليوم المجيد لن ينساه لا مَن رفع راية النصر ولا مَن تجرّع سُمّ الهزيمة #يوم_النصر_العظيم وقالت الكاتبة سميرة رجب : 8/8/1988 يوم النصر العظيم يوم انتصر العرب على الفرس، وحتى النصر القاد...

دبابة مارك-1 البريطانية

.  دبابة مارك-1 البريطانية مارك-1 دبابة البريطانية تعد أول دبابة قتال تستعمل في التاريخ الحديث دخلت الخدمة في أغسطس 1916 واستعملت لأول مرة في صباح يوم 15 سبتمبر 1916 وكانت الخنادق المقامة على طول الحدود الفرنسية الألمانية خلال  الحرب العالمية الاولى قد ولدت الحاجة لمركبة مدرعة تتمكن من كسر جمود الجبهة واختراق هذه الحواجز والدفاعات المقامة عليها والتي زودت بالمدافع الرشاشة وقد روعي في تصميم دبابة مارك-1 أن تكون طويلة الشكل بحيث تتمكن من عبور الخنادق الألمانية كما وفر درعها مقاومة فعالة ضد نيران الأسلحة الرشاشة وأضيف للدبابات مارك-1 جنازير لتمكينها من السير عبر الأراضي الوعرة وبالرغم من أنها ناجحة من كثير من النواحي إلا أنها عانت من مشاكل متعددة بسبب طبيعتها البدائية دبابة مارك-1 بريطانية في سوم في شمال فرنسا 26 سبتمبر 1916 معلومات إضافية النوع : دبابة قتال متوسطة البلد : بريطانيا استخدمت في : الحدود الفرنسية ألمانية وقت استخدام فترة الاستخدام : 1916 إلى 1931 الحروب : الحرب العالمية الاولى تاريخ صناعة المصمم : والتر ويلسون صنع : 1915–1919 الكمية المصنوعة : 150 الموا...

حصار صور (586-573 قبل الميلاد)

 . حصار صور (586-573 قبل الميلاد) شن  نبوخذ نصر الثاني ملك بابل حصار صور لمدة 13 عاماً من 586 إلى 573 قبل الميلاد يرتبط حصار صور في فينيقيا ارتباطاً وثيقاً بكتاب حزقيال حيث تم التنبؤ بأن المدينة ستسقط في أيدي القوات البابلية بعد حصار دام سنوات صور محاصرة من قبل  نبوخذ نصر الثاني ملك بابل بواسطة ستانلي لويلين وود (1915) معلومات الحصار تاريخ : 586-573 قبل الميلاد موقع : صور فينيقيا (لبنان) نتيجة :  انتصار بابلي دبلوماسي  انتصار غير حاسم عسكرياً  المتحاربون امبراطورية بابلية حديثة                             صور فينيقية القادة نبوخذ نصر الثاني                                     ايثوبعل الثالث القوة مجهول                                                    ...